> > في البداية :
> >
> > بصباح يوم من الايام راح الاب يوصل بنته (17 سنة) للمدرسه كالعادة و رد البيت و لا يدقون عليه ادارة المدرسة يسألونه عن سبب غياب بنته المتكرر واللي زاد عن حده ....؟؟؟!!
> >
> > تعجب الاب و انقلبت معالم وجهه وصار يضرب اخماس بأسداس وقال : مستحيل انا كل يوم اوديها لي باب المدرسة وايبها من باب الدرسة ؟؟؟؟!!!
> >
> >
> > صار الشك ما يفارق عقل الاب والحيرة مو لاقي لها مخرج و في اليوم التالي قطها عباب المدرسة وراقبها حتى يشوف بنته وين تروح كل يوم ..........
> >
> > وياريته ماراقبها و لا شاف اللي شافه ........ ما لقى الا بنته تتجه نحو سيارة كانت تقف بالقرب من بوابة المدرسة قاعد فيها شاب حالته مو طبيعية كلش ........
> >
> > ركبت السيارة مع الشاب
> > و تعالت الضحكات من افواههم
> > وتحركت السيارة وتبعهم الاب
> > واذا بهم يذهبون الي شقة يسأجرها هذا الشاب
> > لم يتمالك الاب اعصابه صعد خلفهم الي الشقة و دق الباب و اذا بابنته تفتح الباب واهي بحالة مزرية
> > وقالت : يبى شيابك هني؟؟؟؟
> >
> > دخل الاب للشقة وانهال على الشاب بالضرب وتبادلا الغرز والطعنات وسال الدم للركب واذا بالبنت اللتي لم تحتمل المنظر بين حبيبها و ابوها فأسرعت الى المطبخ و اتت بسكينة وغرزتها في صدر ابوها .............!!!!!!! (اي عقل يستوعب هذا ...اي العقووووق هذا ))
> >
> > وبعد انا تأكدت الفتاة وحبيبها من موت ابوها قطعوا جثته و وضعوها بالغسالة وضعوا فوقه مسحوق الغسيل تايد لينكلوا بجثته لعنهم الله
> >
> > ومن ثم وضعوا اشلاءه في كيس قمامة والقوا به في البر
> >
> > ورجعت البنت الى البيت وبكل وقاحة و لا مبالاة قالت : وين ابوي ليش ما يابني من المدرسة اليوم؟؟
> > استغربت الام وقالت : ليش انتي مع منو رديتي؟؟
> > قالت البنت : رديت ويا رفيجتي واخوها
> >
> >
> > واذ بالباب يطرق وتذهب البنت لتفتح الباب واذا بأبوها
> >
> > وقالت في حيرة و دهشة وتعجب وذهول : يبى ؟؟؟؟؟!!!!! شاللي يابك
> >
> > قال : يابنيتي مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل
> >
> >
> > لوووووووووووووووووووووولز
> >